https://www.facebook.com/photo.php?pid=754303&l=94110a1902&id=100000247965195
المؤتمر الموسع الذي عقده عواقل ومشايخ ورؤساء القبائل البدوية بالإسماعيلية فى منطقة وادى الملاك صباح اليوم الثلاثاء وبحضور اللواء محمد العنانى نائبا عن مدير الأمن والعميد خالد مجاور نائبا عن قائد الجيش الثانى الميدانى العفو الشامل عن أبنائهم من المعتقلين السياسيين والجنائيين الصادر ضدهم أحكام غيابية ظالمة فى العهود السابقة.
وكذلك مساعدتهم على تملك أراضيهم فى نطاق المحافظة أو شرق قناة السويس ومطالبة وزير الداخلية بتفعيل دور القضاء العرفى فى النزاعات التى تحدث بين القبائل بعضها البعض، بعيدًا عن المحاكم والأقسام الشرطية، وتكوين لجان شعبية من بينهم لمساعدة رجال القوات المسلحة والشرطة عند كوبرى السلام، والمعابر المائية، ونفق الشهيد أحمد حمدى هدفها ضبط أي عناصر خارجة والمساهمة فى المعاملة الحسنة لكل من يعبر هذه الأماكن من البدو الذين يتعرضون لمشاكل كثيرة فى عملية التفتيش والمساءلة والموافقة على التحاق أبناء البدو بالكليات العسكرية والشرطة طالما أن مجموعهم يؤهلهم لذلك وتوافر حسن السير والسلوك لدى أسرهم.
كان الشيخ سليمان أبو طرابيش رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر ومعه الشيخ مسلم أبو نصار قد وجها الدعوة إلى جميع القبائل بالإسماعيلية وسيناء وفي مقدمتهم أعضاء مجلس شعب سابقون إبراهيم رفيع، وعطية أبو قردود، والكاشف محمد، وعبد الله جهامة رئيس جمعية محاربى سيناء، وبعث المجتمعون برقية شكر للمشير محمد حسين طنطاوى رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة لحفاظة على أمن وسلامة البلاد مع رجالة الشرفاء ووقف الجميع دقيقة حداد على شهداء ثورة 25 يناير التى اعتبروها بداية عهد جديد فى التعاون مع جميع أجهزة الدولة.
المؤتمر الموسع الذي عقده عواقل ومشايخ ورؤساء القبائل البدوية بالإسماعيلية فى منطقة وادى الملاك صباح اليوم الثلاثاء وبحضور اللواء محمد العنانى نائبا عن مدير الأمن والعميد خالد مجاور نائبا عن قائد الجيش الثانى الميدانى العفو الشامل عن أبنائهم من المعتقلين السياسيين والجنائيين الصادر ضدهم أحكام غيابية ظالمة فى العهود السابقة.
وكذلك مساعدتهم على تملك أراضيهم فى نطاق المحافظة أو شرق قناة السويس ومطالبة وزير الداخلية بتفعيل دور القضاء العرفى فى النزاعات التى تحدث بين القبائل بعضها البعض، بعيدًا عن المحاكم والأقسام الشرطية، وتكوين لجان شعبية من بينهم لمساعدة رجال القوات المسلحة والشرطة عند كوبرى السلام، والمعابر المائية، ونفق الشهيد أحمد حمدى هدفها ضبط أي عناصر خارجة والمساهمة فى المعاملة الحسنة لكل من يعبر هذه الأماكن من البدو الذين يتعرضون لمشاكل كثيرة فى عملية التفتيش والمساءلة والموافقة على التحاق أبناء البدو بالكليات العسكرية والشرطة طالما أن مجموعهم يؤهلهم لذلك وتوافر حسن السير والسلوك لدى أسرهم.
كان الشيخ سليمان أبو طرابيش رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر ومعه الشيخ مسلم أبو نصار قد وجها الدعوة إلى جميع القبائل بالإسماعيلية وسيناء وفي مقدمتهم أعضاء مجلس شعب سابقون إبراهيم رفيع، وعطية أبو قردود، والكاشف محمد، وعبد الله جهامة رئيس جمعية محاربى سيناء، وبعث المجتمعون برقية شكر للمشير محمد حسين طنطاوى رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة لحفاظة على أمن وسلامة البلاد مع رجالة الشرفاء ووقف الجميع دقيقة حداد على شهداء ثورة 25 يناير التى اعتبروها بداية عهد جديد فى التعاون مع جميع أجهزة الدولة.